مشاركات المدونة التي تم وضع علامة عليها ب 'نصائح'

ضغط الدم هو قياس قوة تدفق الدم عبر الأوعية الدموية إذا أصبحت القوة عالية جدًا، فإنها ترفع ضغط الدم. ليس من الواضح تمامًا ما الذي يسبب ارتفاع ضغط الدم، ولكن من الواضح أن بعض الأطعمة يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، على وجه التحديد الأطعمة الغنية بالصوديوم، حيث يحتفظ الصوديوم بالماء في الجسم، ويضع الماء الزائد ضغطًا إضافيًا على الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.

ماذا تأكلين وتتجنبين عندما تكونين حاملاً؟ إلَيْكِ أحدث الأبحاث حول الأطعمة والمشروبات التي قيل لكِ تجنبها. بالإضافة إلى ذلك، اطلعي على ما هو مناسب لتناوله عندما تكونين حاملاً، عادة ما يكون الحمل وقتًا صعبا ومرهقا جدا، فهل يجب تجنب مشروب مثل اللاتيه والأطعمة الجاهزة والحارة لمدة تسعة أشهر؟ إلَيْكِ أحدث الأبحاث حول ما يجب تجنبه وما يجب توخي الحذر بشأنه، بالإضافة إلى ذلك، تعرفي على الأطعمة والعناصر الغذائية الأساسية التي يجب عليكِ تناولها بالتأكيد من أجل حمل ورضيع صحيين.

يمكن لمعظم الناس إنقاص الوزن بتناول 1500 سعرة حرارية في اليوم وعندما نقسم مجاميع السعرات الحرارية حسب الوجبة، فإن 500 سعرة حرارية هي كمية صحية لتناولها على العشاء لتبقى راضيًا طوال المساء، بالإضافة إلى التحكم في السعرات الحرارية، وقد حرصنا على أن توفر هذه الوجبات كميات صحية من الألياف والبروتين، وكلاهما يساعد في الحفاظ على شعورك بالشبع لفترة أطول، وهو أمر مفيد بشكل خاص عند خفض السعرات الحرارية لإنقاص الوزن.

يمكننا أن نتفق جميعًا على أن الفوائد الصحية للمياه لا حصر لها، لا يمكنك ببساطة البقاء على قيد الحياة بدونها، ويجب أن تتناول المياه بكمية كافية لكي تحافظ على بقاء جسمك رطبًا، من المثير للاهتمام أيضًا اكتشاف مدى جودة H2O ذلك الوقود القديم اللازم للعديد من العمليات التي يمر بها جسمك خلال اليوم، يعد الماء الوقود الذي يحتاجه جميع الأعضاء داخل الجسم وبدونه تتوقف الكثير من الوظائف.

من المعروف أن الرشاقة تعني النحافة وهي ما يسعى إليه الكثيرين، وتعد هدفا طالما حلموا بتحقيقه، وهي رمز للصحة في كثير من الأحيان، إلا أنها قد تكون دليلا واضحا على سوء التغذية فى أحيان أخرى وتسبب للشخص القلق المستمر، ويكون هدفه زيادة الوزن، وفي هذه الحالة يفضل استشارة طبيبك أو اختصاصي التغذية ليقيم حالتك الصحية، وبعدها يمكنك التخطيط لكيفية تحقيق وزنك المستهدف.

في السنوات الأخيرة رأينا العالم يتبنى مفهوم "التحول إلى البيئة" وتخصيص المزيد من الوقت لإيجاد حلول لاستدامة الكوكب، حيث يقوم الناس بدورهم من خلال التوفير فى الطاقة الكهربائية عن طريق إطفاء الأضواء غير الضرورية، وتوفير المياه عن طريق إغلاق المياه الجارية واستخدام الوسائل الآمنة للبيئة مثل قيادة السيارات التي تسير بالكهرباء أو الغاز الطبيعي، وبينما يحاول العديد من الأفراد مساعدة البيئة وإنقاذ مواردنا الطبيعية من النفاذ

صناعة السكر تنتشر بشكلٍ واسعٍ في جميع أنحاء العالم، إذ إنَّه يُعتبَر عُنصراً غذائيّاً أساسيّاً، ويُضافُ بكميّاتٍ محددة إلى مُختلَف أصناف الطَّعام والشراب للحصول على نكهةٍ أفضل وخاصَّةً التي يَصعُبُ تقبُّل نكهتها، كما أنَّه يُساعد في نموِّ الخميرة التي يتم إضافتها إلى المخبوزات، بالإضافةً إلى الدور الذي يؤديه في حفظ الأطعمة من التلف والحفاظ على قوامها، والكثير والكثير من الاستخدامات، ويُعرَف هذا النّوع باسم السكر المُضاف.

هل تساءلت يوما عما إذا كانت هناك طريقة صحية وأقل سعرات حرارية لتحضير أطباقك المفضلة مثل أطباق المكرونة المتنوعة، والحلوى والتمتع بها دون أن يزداد وزنك؟ يمكنك فعل ذلك عن طريق تحضير وجباتك المفضلة بنفسك ومنحها تغييرًا صحيًا وسعرات حرارية أقل، ينصح خبراء الطهي بدمج تقنيات الطهي المبتكرة والذكية لجعل تذوق الأطباق اللذيذة ممتعًا كما ينبغي ولكن مع سعرات حرارية ودهون أقل، فيجب عليك أن تتعلم كيفية تبديل المكونات الغنية بالسعرات الحرارية بمكونات صحية بسعرات حرارية أقل للحصول على إضافات أكثر رشاقة وصحة